مواقع التواصل الاجتماعي تتداول رسالة تتهم “بلاسخارت ” بالتجسس لحساب ايران !
أنتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي رسالة للدكتور زيدون الداغستاني المقيم في العاصمة الهولندية امستردام .. يزعم فيها بأن الممثلة الاممية في العراق بلاسخارت تعمل جاسوسة لحساب ايران . واليكم نص الرسالة كما نشرت في موقع ( الفس بوك ) تحت عنوان الجاسوسه بلاسخارت!!!!!!!!!!!!!.
الدكتور زيدون الداغستاني // امستردام
بتايخ 9/8/2020 التقيتها بهولندا وتحديدا في امستردام وفي فندق يقع وسط العاصمه الهولنديه تربطني بها علاقه شخصيه منذ ان كانت وزيرة للدفاع الهولندي وكانت للتو راجعه من مهمه في نيويورك وسمعتها مطولا لمدة 46 دقيقه (( وقالت انني ساعمل على التغير بالعراق وامتلك علاقات قويه مع القاده العراقيين بالصف الاول نوري المالكي والعامري وفالح الفياض وبعض القيادات الاخرى وقالت ان السيد وزير خارجيه ايران هو من سهل لي الامر باجراء لقاءات مع السيستاني او ممثله في مدينة النجف )) وعندما سالتها عن التغير التي ذكرته كيف سيكون التغير قالت حرفيا ((ان ايران دوله قويه وتمتلك مؤهلات لتقود المنطقه ومن مصلحة العراق ان تبقى ايران بجانبه وقالت سوف ندفع باتجاه ايجاد شخصيه قويه تحكم العراق وحددت لايوجد شخص قوي بالعراق غير المالكي وسوف نتعامل معه وندعمه هذا نص حديثها))
لذالك انني اقف اليوم يابناء العراق لكي انقل لكم حقيقة التامر التي تقوده الجاسوسه بلاسخارت ضد مصالح العراق وهي تتسارع الان بالظهور وقد صدر امرها من الامين العام للامم المتحده نهاية هذا العام وسوف تغادره لذلك انها تعمل بقوه لتحقيق اهدافها وقد تابعتها في هولندا عبر حسابات مصرفيه وعقارات دفعتها المخابرات الايرانيه لها في مصرف ( اي ان جي ) ING.
ويعتبر واحد من اكبر المصارف الاوربيه في هولندا ووصلتها تحويلات من شخصيات عراقيه تقدر بمليار دولار عبر الوسيط علي الاديب ونوري المالكي وعمار الحكيم وعادل عبدالمهدي وهذه التحويلات لو تم فتح تحقيق بها مع علي الاديب سوف يعترف بها واشترت عدة عقارات في استراليا وهولندا وايطاليا ومونتي كارلو بفرنسا وتقاضت عدة هدايا نقديه مباشرة من خلال كل لقاءاتها مع المسؤولين العراقيين والمرجعيات في النجف وكربلاء ، علما اننا ابلغنا المخابرات في هولندا عن دورها بالعراق وابلغنا ممثل روسيا في مجلس الامن عبر سفير روسيا بهولندا بكل مالدينا من معلومات عنها اول امس ( ولايوجد تاكيد رسمي حول صحة تلك الرسالة المزعومة ).