رحيل شيخ الرواية السورية حنا مينه
سوريا / ( اللاذقية ) لينا كنجراوي : رحل عن عالمنا امس، الثلاثاء، الروائى والأديب السورى الكبير حنا مينه عن عمر 94 عامًا، تاركًا رصيدًا ضخمًا من الروايات والأعمال الأدبية الأخرى، وفقا لما نشرته وكالة الأنباء السورية الرسمية، صباح اليوم،…
وعي النهضة عند سلامة موسى
عبدالله خليفة:كاتب وروائي من البحرين يعتبر سلامة موسى الكاتب العربي، أحد القلائل الذين أثاروا الجدل الفكري على مدى القرن العشرين، بسبب جرأة أفكاره وثباته الفكري الطويل لغرس قيم الوعي بالنهضة، عبر الكتابة والدعوة المستمرة لعدة عقود. كان أبوه من الموظفين…
العثور على كنزٍ في سلة المُهملات !
د. طه جزاع بعد انتظارٍ زاد عن السنة ، أخيراً ها هو بين يدي كتاب ” كنوز صحفية .. أسرار مدرسة أخبار اليوم ” الذي كان مؤلفه الأخ الاستاذ علاء عبد الهادي قد حمله معه من القاهرة إلى بابل خلال…
من ذاكرة السنين “رؤى مهمة “لنجيب محفوظ
زيد الحلي من حسنات مكوثي في البيت هذه الايام ، توجهي الى صومعتي الحبيبة التي شاركتني اسراري ، وخلجاتي ، واعني بها مكتبتي ، حيث مدادي اليومي ، قبل ان يجعلها ضيق الوقت ، محطة استريح في اجوائها يوماً او…
– أحبك استراليا- نص شعري للشاعر وديع شامخ
* هذه مختارات من نص طويل بعنوان” أحبك أستراليا ” للشاعر العراقي وديع شامخ رئيس تحرير مجلة النجوم ألقاه باللغة العربية في مهرجان” بكلمات أخرى ” الذي أقيم موخراً في مدينة فيرفيلد الاسترالية وديع شامخ / سدني أحبك أستراليا أيتها…
نصوص شعرية للشاعر أمراجع المنصوري – ليبيا
حــــــــالة يرحَلونَ بعْد منْتصفِ الليلِ عادةً . . عائدينَ الى بيوتِهم بالمدينهْ تاركينَ فوضاهمْ ببيتى الهُنـــا . . . بمدخلِ المقبرةِ الموحشْ همْ هكذا دائما ً. . يأتونَ كلما حلَ الظلامْ هاربينَ منَ ” الهُناكَ ” الى ملاذِ المقبرةِ ،…
الشاعر البحريني الكبير يوسف حسن يستذكر عبدالله خليفة بكل الحب
ثمة شخوص، تحفر عميقا في الذاكرة والروح والوجدان، وتبقى ماثلة شاخصة، بأبعادها الذاتية والإنسانية وعطائها اللامحدود، تعرفت على الكاتب والروائي والمفكر المرحوم عبدالله خليفة لأول مرة في منتصف الستينيات وهو في بدايات تجاربه القصصية الأولى بنادي جدحفص، وبرغم ذلك اليوم…
النبلاء يفقدون رمزاً (مجيد الموسوي) في عليين….
البصرة / عبد الامير محسن : نبلاً مجسداً بشاعر أنيق العبارة والاشراقة والافصاح سليل قوم ورثوا فصاحة لاتضاهى كان أميناً على تجاربنا وحنواً على حيواتنا القلقة بكاءاً على ضياعنا في سواتر لاترحم..وبدلات كاكية يبس عليها عرق الهجومات أبي الروحي ؟؟؟صديقي…
فاجعة ساحة الطيران
رافع بندر خضير اصدقائي الذين قُتِلوا في ساحةِ الطيران أعلم أنهم واقفون الان .. ملابسهم المطرزة بشظايا الحديد ينظرون إلى دمائِهم وهي تتفجر يُقيمونَ مأدبةً من الذكريات اصدقائي هؤلاء عمالُ البناءِ المَهَرة فقدوا أكفهم … وتحطمت مطارقهم كيف يبنون قبورهم…